ما هى مرحلة ما قبل داء السكري ؟

ما قبل السكري
ما قبل السكري
ما قبل السكري
 
 
 يُعرف ما قبل السكري بالحالة التي تكون فيها معدلات السكر في الدم أعلى من الطبيعي وأقل من المعدل التشخيصي لمرض السكري. ٩٠ – ٩٥ ٪ من المصابين بهذه الحالة يتم تشخيصهم في وقت لاحق بالنوع الثاني من  داء السكري.
الفحص العشوائي لتحديد المصابين بما قبل السكري هي استراتجية مجدية لإكتشاف الأشخاص المعرضين للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري. ولتفادي حصول ذلك، يقوم الفريق الطبي بتحديد خطة علاجية تتضمن تخفيف الوزن، نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة.  تشخيص وعلاج حالة ما قبل السكري تقلل من خطر الإصابة بمضاعفات السكري التي تبدأ في هذه المرحلة المبكرة.
 
أسباب حالة ما قبل السكري:
ليس هناك سبب معين لحالة ما قبل السكري (كما في النوع الثاني للسكري)، ولكن مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بذلك وهي:
• التاريخ العائلي للسكري
• زيادة الوزن والسمنة
• ارتفاع ضغط الدم
• ارتفاع مستوى الكولستيرول والدهون الثلاثية في الدم
• الإصابة بسكر الحمل بالنسبة للمرأة
 
 
الأعراض والتشخيص:
عادةً لا توجد أعراض لحالة ما قبل السكري، لكن من الممكن ظهور بعض أعراض النوع الثاني من داء السكري مثل: العطش والجوع الشديد، الإرهاق، إضطرابات في البصر وغيرها.
توصي الجمعية الأمريكية للسكري بعمل تحليل لمستوى السكر في الدم لأي شخص عمره ٤٥ سنة أو أكثر، وخاصة الذين يعانون من السمنة أو لديهم تاريخ عائلي للسكر. وكذلك كل سنتين للأطفال (بعد سن العاشرة) والمراهقين.
 
أنواع  التحاليل التي تستخدم في تشخيص حالة ما قبل السكري:
 
الأول: تحليل السكر في حالة الصيام:
وهو عبارة عن أخذ عينة من الدم بعد الامتناع عن الأكل والشرب لمدة ١٠ ساعات لتحديد مستوى السكر في الدم، بحيث إذا كان ما بين ١٠٠ – ١٢٥ ملجرام ⁄ دسل  ← إذا المريض مصاب بحالة ما قبل السكري.

الثاني:
تحليل تحمل الجلوكوز:
يُطلب من  المريض الصائم شرب ٢٤٠ مل من شراب الجلوكوز وتُؤخذ قراءات للسكر قبل الشرب وبعده (كل ساعة) لمدة تتراوح من ساعتين لثلاث ساعات.
 
معدلات السكر في الدم في حالة ما قبل السكري ومرض السكري (ملجم⁄ دسل)
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
 
العلاج والوقاية من ما قبل السكري:
خبراء المنظمة المحلية للسكري والجهاز الهضمي وأمراض الكلى أكدوا على أن علاج مرحلة ما قبل السكري مهم جداً للأسباب التالية:
• إلحاق الضرر بأعضاء وأجهزة الجسم نتيجة ارتفاع مستوى السكر في الدم يبدأ من مرحلة ما قبل السكري.
• ارتفاع السكر في الدم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية بنسبة ٥٠٪.
• إن تغيير سلوكيات المعيشة ( بممارسة الرياضة والنظام الغذائي الصحي) يمكن أن تؤخر أو تجنب الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري وكذلك تُخفض من مستوى السكر في الدم إلى المعدلات الطبيعية. 
 
لذلك من المهم جدا
 •  تخفيف الوزن في حالة زيادة الوزن أو السمنة.
• ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني لمدة ٣٠ دقيقة في اليوم على الأقل تُنشط الدورة الدموية والقلب وتُحسِّن مستوى الكولسترول وضغط الدم.
• استخدام الحبوب المنظمة (وهي من علاجات السكري) التي تزيد من تحسس الخلايا للإنسولين تساعد في الوقاية من الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري لكن يعتمد ذلك على العمر والوزن ونوع العلاج.
 
 
 يُعرف ما قبل السكري بالحالة التي تكون فيها معدلات السكر في الدم أعلى من الطبيعي وأقل من المعدل التشخيصي لمرض السكري. ٩٠ – ٩٥ ٪ من المصابين بهذه الحالة يتم تشخيصهم في وقت لاحق بالنوع الثاني من  داء السكري.
الفحص العشوائي لتحديد المصابين بما قبل السكري هي استراتجية مجدية لإكتشاف الأشخاص المعرضين للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري. ولتفادي حصول ذلك، يقوم الفريق الطبي بتحديد خطة علاجية تتضمن تخفيف الوزن، نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة.  تشخيص وعلاج حالة ما قبل السكري تقلل من خطر الإصابة بمضاعفات السكري التي تبدأ في هذه المرحلة المبكرة.
 
أسباب حالة ما قبل السكري:
ليس هناك سبب معين لحالة ما قبل السكري (كما في النوع الثاني للسكري)، ولكن مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بذلك وهي:
• التاريخ العائلي للسكري
• زيادة الوزن والسمنة
• ارتفاع ضغط الدم
• ارتفاع مستوى الكولستيرول والدهون الثلاثية في الدم
• الإصابة بسكر الحمل بالنسبة للمرأة
 
 
الأعراض والتشخيص:
عادةً لا توجد أعراض لحالة ما قبل السكري، لكن من الممكن ظهور بعض أعراض النوع الثاني من داء السكري مثل: العطش والجوع الشديد، الإرهاق، إضطرابات في البصر وغيرها.
توصي الجمعية الأمريكية للسكري بعمل تحليل لمستوى السكر في الدم لأي شخص عمره ٤٥ سنة أو أكثر، وخاصة الذين يعانون من السمنة أو لديهم تاريخ عائلي للسكر. وكذلك كل سنتين للأطفال (بعد سن العاشرة) والمراهقين.
 
أنواع  التحاليل التي تستخدم في تشخيص حالة ما قبل السكري:
 
الأول: تحليل السكر في حالة الصيام:
وهو عبارة عن أخذ عينة من الدم بعد الامتناع عن الأكل والشرب لمدة ١٠ ساعات لتحديد مستوى السكر في الدم، بحيث إذا كان ما بين ١٠٠ – ١٢٥ ملجرام ⁄ دسل  ← إذا المريض مصاب بحالة ما قبل السكري.

الثاني:
تحليل تحمل الجلوكوز:
يُطلب من  المريض الصائم شرب ٢٤٠ مل من شراب الجلوكوز وتُؤخذ قراءات للسكر قبل الشرب وبعده (كل ساعة) لمدة تتراوح من ساعتين لثلاث ساعات.
 
معدلات السكر في الدم في حالة ما قبل السكري ومرض السكري (ملجم⁄ دسل)
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
 
العلاج والوقاية من ما قبل السكري:
خبراء المنظمة المحلية للسكري والجهاز الهضمي وأمراض الكلى أكدوا على أن علاج مرحلة ما قبل السكري مهم جداً للأسباب التالية:
• إلحاق الضرر بأعضاء وأجهزة الجسم نتيجة ارتفاع مستوى السكر في الدم يبدأ من مرحلة ما قبل السكري.
• ارتفاع السكر في الدم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية بنسبة ٥٠٪.
• إن تغيير سلوكيات المعيشة ( بممارسة الرياضة والنظام الغذائي الصحي) يمكن أن تؤخر أو تجنب الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري وكذلك تُخفض من مستوى السكر في الدم إلى المعدلات الطبيعية. 
 
لذلك من المهم جدا
 •  تخفيف الوزن في حالة زيادة الوزن أو السمنة.
• ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني لمدة ٣٠ دقيقة في اليوم على الأقل تُنشط الدورة الدموية والقلب وتُحسِّن مستوى الكولسترول وضغط الدم.
• استخدام الحبوب المنظمة (وهي من علاجات السكري) التي تزيد من تحسس الخلايا للإنسولين تساعد في الوقاية من الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري لكن يعتمد ذلك على العمر والوزن ونوع العلاج.
  
 يُعرف ما قبل السكري بالحالة التي تكون فيها معدلات السكر في الدم أعلى من الطبيعي وأقل من المعدل التشخيصي لمرض السكري. ٩٠ – ٩٥ ٪ من المصابين بهذه الحالة يتم تشخيصهم في وقت لاحق بالنوع الثاني من  داء السكري.
الفحص العشوائي لتحديد المصابين بما قبل السكري هي استراتجية مجدية لإكتشاف الأشخاص المعرضين للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري. ولتفادي حصول ذلك، يقوم الفريق الطبي بتحديد خطة علاجية تتضمن تخفيف الوزن، نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة.  تشخيص وعلاج حالة ما قبل السكري تقلل من خطر الإصابة بمضاعفات السكري التي تبدأ في هذه المرحلة المبكرة.
 
أسباب حالة ما قبل السكري:
ليس هناك سبب معين لحالة ما قبل السكري (كما في النوع الثاني للسكري)، ولكن مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بذلك وهي:
• التاريخ العائلي للسكري
• زيادة الوزن والسمنة
• ارتفاع ضغط الدم
• ارتفاع مستوى الكولستيرول والدهون الثلاثية في الدم
• الإصابة بسكر الحمل بالنسبة للمرأة
 
 
الأعراض والتشخيص:
عادةً لا توجد أعراض لحالة ما قبل السكري، لكن من الممكن ظهور بعض أعراض النوع الثاني من داء السكري مثل: العطش والجوع الشديد، الإرهاق، إضطرابات في البصر وغيرها.
توصي الجمعية الأمريكية للسكري بعمل تحليل لمستوى السكر في الدم لأي شخص عمره ٤٥ سنة أو أكثر، وخاصة الذين يعانون من السمنة أو لديهم تاريخ عائلي للسكر. وكذلك كل سنتين للأطفال (بعد سن العاشرة) والمراهقين.
 
أنواع  التحاليل التي تستخدم في تشخيص حالة ما قبل السكري:
 
الأول: تحليل السكر في حالة الصيام:
وهو عبارة عن أخذ عينة من الدم بعد الامتناع عن الأكل والشرب لمدة ١٠ ساعات لتحديد مستوى السكر في الدم، بحيث إذا كان ما بين ١٠٠ – ١٢٥ ملجرام ⁄ دسل  ← إذا المريض مصاب بحالة ما قبل السكري.

الثاني:
تحليل تحمل الجلوكوز:
يُطلب من  المريض الصائم شرب ٢٤٠ مل من شراب الجلوكوز وتُؤخذ قراءات للسكر قبل الشرب وبعده (كل ساعة) لمدة تتراوح من ساعتين لثلاث ساعات.
 
معدلات السكر في الدم في حالة ما قبل السكري ومرض السكري (ملجم⁄ دسل)
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
 
العلاج والوقاية من ما قبل السكري:
خبراء المنظمة المحلية للسكري والجهاز الهضمي وأمراض الكلى أكدوا على أن علاج مرحلة ما قبل السكري مهم جداً للأسباب التالية:
• إلحاق الضرر بأعضاء وأجهزة الجسم نتيجة ارتفاع مستوى السكر في الدم يبدأ من مرحلة ما قبل السكري.
• ارتفاع السكر في الدم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية بنسبة ٥٠٪.
• إن تغيير سلوكيات المعيشة ( بممارسة الرياضة والنظام الغذائي الصحي) يمكن أن تؤخر أو تجنب الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري وكذلك تُخفض من مستوى السكر في الدم إلى المعدلات الطبيعية. 
 
لذلك من المهم جدا
 •  تخفيف الوزن في حالة زيادة الوزن أو السمنة.
• ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني لمدة ٣٠ دقيقة في اليوم على الأقل تُنشط الدورة الدموية والقلب وتُحسِّن مستوى الكولسترول وضغط الدم.
• استخدام الحبوب المنظمة (وهي من علاجات السكري) التي تزيد من تحسس الخلايا للإنسولين تساعد في الوقاية من الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري لكن يعتمد ذلك على العمر والوزن ونوع العلاج.
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
 
 يُعرف ما قبل السكري بالحالة التي تكون فيها معدلات السكر في الدم أعلى من الطبيعي وأقل من المعدل التشخيصي لمرض السكري. ٩٠ – ٩٥ ٪ من المصابين بهذه الحالة يتم تشخيصهم في وقت لاحق بالنوع الثاني من  داء السكري.
الفحص العشوائي لتحديد المصابين بما قبل السكري هي استراتجية مجدية لإكتشاف الأشخاص المعرضين للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري. ولتفادي حصول ذلك، يقوم الفريق الطبي بتحديد خطة علاجية تتضمن تخفيف الوزن، نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة.  تشخيص وعلاج حالة ما قبل السكري تقلل من خطر الإصابة بمضاعفات السكري التي تبدأ في هذه المرحلة المبكرة.
 
أسباب حالة ما قبل السكري:
ليس هناك سبب معين لحالة ما قبل السكري (كما في النوع الثاني للسكري)، ولكن مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بذلك وهي:
• التاريخ العائلي للسكري
• زيادة الوزن والسمنة
• ارتفاع ضغط الدم
• ارتفاع مستوى الكولستيرول والدهون الثلاثية في الدم
• الإصابة بسكر الحمل بالنسبة للمرأة
 
 
الأعراض والتشخيص:
عادةً لا توجد أعراض لحالة ما قبل السكري، لكن من الممكن ظهور بعض أعراض النوع الثاني من داء السكري مثل: العطش والجوع الشديد، الإرهاق، إضطرابات في البصر وغيرها.
توصي الجمعية الأمريكية للسكري بعمل تحليل لمستوى السكر في الدم لأي شخص عمره ٤٥ سنة أو أكثر، وخاصة الذين يعانون من السمنة أو لديهم تاريخ عائلي للسكر. وكذلك كل سنتين للأطفال (بعد سن العاشرة) والمراهقين.
 
أنواع  التحاليل التي تستخدم في تشخيص حالة ما قبل السكري:
 
الأول: تحليل السكر في حالة الصيام:
وهو عبارة عن أخذ عينة من الدم بعد الامتناع عن الأكل والشرب لمدة ١٠ ساعات لتحديد مستوى السكر في الدم، بحيث إذا كان ما بين ١٠٠ – ١٢٥ ملجرام ⁄ دسل  ← إذا المريض مصاب بحالة ما قبل السكري.

الثاني:
تحليل تحمل الجلوكوز:
يُطلب من  المريض الصائم شرب ٢٤٠ مل من شراب الجلوكوز وتُؤخذ قراءات للسكر قبل الشرب وبعده (كل ساعة) لمدة تتراوح من ساعتين لثلاث ساعات.
 
معدلات السكر في الدم في حالة ما قبل السكري ومرض السكري (ملجم⁄ دسل)
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
 
العلاج والوقاية من ما قبل السكري:
خبراء المنظمة المحلية للسكري والجهاز الهضمي وأمراض الكلى أكدوا على أن علاج مرحلة ما قبل السكري مهم جداً للأسباب التالية:
• إلحاق الضرر بأعضاء وأجهزة الجسم نتيجة ارتفاع مستوى السكر في الدم يبدأ من مرحلة ما قبل السكري.
• ارتفاع السكر في الدم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية بنسبة ٥٠٪.
• إن تغيير سلوكيات المعيشة ( بممارسة الرياضة والنظام الغذائي الصحي) يمكن أن تؤخر أو تجنب الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري وكذلك تُخفض من مستوى السكر في الدم إلى المعدلات الطبيعية. 
 
لذلك من المهم جدا
 •  تخفيف الوزن في حالة زيادة الوزن أو السمنة.
• ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني لمدة ٣٠ دقيقة في اليوم على الأقل تُنشط الدورة الدموية والقلب وتُحسِّن مستوى الكولسترول وضغط الدم.
• استخدام الحبوب المنظمة (وهي من علاجات السكري) التي تزيد من تحسس الخلايا للإنسولين تساعد في الوقاية من الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري لكن يعتمد ذلك على العمر والوزن ونوع العلاج.
  
 يُعرف ما قبل السكري بالحالة التي تكون فيها معدلات السكر في الدم أعلى من الطبيعي وأقل من المعدل التشخيصي لمرض السكري. ٩٠ – ٩٥ ٪ من المصابين بهذه الحالة يتم تشخيصهم في وقت لاحق بالنوع الثاني من  داء السكري.
الفحص العشوائي لتحديد المصابين بما قبل السكري هي استراتجية مجدية لإكتشاف الأشخاص المعرضين للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري. ولتفادي حصول ذلك، يقوم الفريق الطبي بتحديد خطة علاجية تتضمن تخفيف الوزن، نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة.  تشخيص وعلاج حالة ما قبل السكري تقلل من خطر الإصابة بمضاعفات السكري التي تبدأ في هذه المرحلة المبكرة.
 
أسباب حالة ما قبل السكري:
ليس هناك سبب معين لحالة ما قبل السكري (كما في النوع الثاني للسكري)، ولكن مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بذلك وهي:
• التاريخ العائلي للسكري
• زيادة الوزن والسمنة
• ارتفاع ضغط الدم
• ارتفاع مستوى الكولستيرول والدهون الثلاثية في الدم
• الإصابة بسكر الحمل بالنسبة للمرأة
 
 
الأعراض والتشخيص:
عادةً لا توجد أعراض لحالة ما قبل السكري، لكن من الممكن ظهور بعض أعراض النوع الثاني من داء السكري مثل: العطش والجوع الشديد، الإرهاق، إضطرابات في البصر وغيرها.
توصي الجمعية الأمريكية للسكري بعمل تحليل لمستوى السكر في الدم لأي شخص عمره ٤٥ سنة أو أكثر، وخاصة الذين يعانون من السمنة أو لديهم تاريخ عائلي للسكر. وكذلك كل سنتين للأطفال (بعد سن العاشرة) والمراهقين.
 
أنواع  التحاليل التي تستخدم في تشخيص حالة ما قبل السكري:
 
الأول: تحليل السكر في حالة الصيام:
وهو عبارة عن أخذ عينة من الدم بعد الامتناع عن الأكل والشرب لمدة ١٠ ساعات لتحديد مستوى السكر في الدم، بحيث إذا كان ما بين ١٠٠ – ١٢٥ ملجرام ⁄ دسل  ← إذا المريض مصاب بحالة ما قبل السكري.

الثاني:
تحليل تحمل الجلوكوز:
يُطلب من  المريض الصائم شرب ٢٤٠ مل من شراب الجلوكوز وتُؤخذ قراءات للسكر قبل الشرب وبعده (كل ساعة) لمدة تتراوح من ساعتين لثلاث ساعات.
 
معدلات السكر في الدم في حالة ما قبل السكري ومرض السكري (ملجم⁄ دسل)
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
 
العلاج والوقاية من ما قبل السكري:
خبراء المنظمة المحلية للسكري والجهاز الهضمي وأمراض الكلى أكدوا على أن علاج مرحلة ما قبل السكري مهم جداً للأسباب التالية:
• إلحاق الضرر بأعضاء وأجهزة الجسم نتيجة ارتفاع مستوى السكر في الدم يبدأ من مرحلة ما قبل السكري.
• ارتفاع السكر في الدم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية بنسبة ٥٠٪.
• إن تغيير سلوكيات المعيشة ( بممارسة الرياضة والنظام الغذائي الصحي) يمكن أن تؤخر أو تجنب الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري وكذلك تُخفض من مستوى السكر في الدم إلى المعدلات الطبيعية. 
 
لذلك من المهم جدا
 •  تخفيف الوزن في حالة زيادة الوزن أو السمنة.
• ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني لمدة ٣٠ دقيقة في اليوم على الأقل تُنشط الدورة الدموية والقلب وتُحسِّن مستوى الكولسترول وضغط الدم.
• استخدام الحبوب المنظمة (وهي من علاجات السكري) التي تزيد من تحسس الخلايا للإنسولين تساعد في الوقاية من الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري لكن يعتمد ذلك على العمر والوزن ونوع العلاج.
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
 
 يُعرف ما قبل السكري بالحالة التي تكون فيها معدلات السكر في الدم أعلى من الطبيعي وأقل من المعدل التشخيصي لمرض السكري. ٩٠ – ٩٥ ٪ من المصابين بهذه الحالة يتم تشخيصهم في وقت لاحق بالنوع الثاني من  داء السكري.
الفحص العشوائي لتحديد المصابين بما قبل السكري هي استراتجية مجدية لإكتشاف الأشخاص المعرضين للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري. ولتفادي حصول ذلك، يقوم الفريق الطبي بتحديد خطة علاجية تتضمن تخفيف الوزن، نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة.  تشخيص وعلاج حالة ما قبل السكري تقلل من خطر الإصابة بمضاعفات السكري التي تبدأ في هذه المرحلة المبكرة.
 
أسباب حالة ما قبل السكري:
ليس هناك سبب معين لحالة ما قبل السكري (كما في النوع الثاني للسكري)، ولكن مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بذلك وهي:
• التاريخ العائلي للسكري
• زيادة الوزن والسمنة
• ارتفاع ضغط الدم
• ارتفاع مستوى الكولستيرول والدهون الثلاثية في الدم
• الإصابة بسكر الحمل بالنسبة للمرأة
 
 
الأعراض والتشخيص:
عادةً لا توجد أعراض لحالة ما قبل السكري، لكن من الممكن ظهور بعض أعراض النوع الثاني من داء السكري مثل: العطش والجوع الشديد، الإرهاق، إضطرابات في البصر وغيرها.
توصي الجمعية الأمريكية للسكري بعمل تحليل لمستوى السكر في الدم لأي شخص عمره ٤٥ سنة أو أكثر، وخاصة الذين يعانون من السمنة أو لديهم تاريخ عائلي للسكر. وكذلك كل سنتين للأطفال (بعد سن العاشرة) والمراهقين.
 
أنواع  التحاليل التي تستخدم في تشخيص حالة ما قبل السكري:
 
الأول: تحليل السكر في حالة الصيام:
وهو عبارة عن أخذ عينة من الدم بعد الامتناع عن الأكل والشرب لمدة ١٠ ساعات لتحديد مستوى السكر في الدم، بحيث إذا كان ما بين ١٠٠ – ١٢٥ ملجرام ⁄ دسل  ← إذا المريض مصاب بحالة ما قبل السكري.

الثاني:
تحليل تحمل الجلوكوز:
يُطلب من  المريض الصائم شرب ٢٤٠ مل من شراب الجلوكوز وتُؤخذ قراءات للسكر قبل الشرب وبعده (كل ساعة) لمدة تتراوح من ساعتين لثلاث ساعات.
 
معدلات السكر في الدم في حالة ما قبل السكري ومرض السكري (ملجم⁄ دسل)
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
 
العلاج والوقاية من ما قبل السكري:
خبراء المنظمة المحلية للسكري والجهاز الهضمي وأمراض الكلى أكدوا على أن علاج مرحلة ما قبل السكري مهم جداً للأسباب التالية:
• إلحاق الضرر بأعضاء وأجهزة الجسم نتيجة ارتفاع مستوى السكر في الدم يبدأ من مرحلة ما قبل السكري.
• ارتفاع السكر في الدم يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب أو السكتة الدماغية بنسبة ٥٠٪.
• إن تغيير سلوكيات المعيشة ( بممارسة الرياضة والنظام الغذائي الصحي) يمكن أن تؤخر أو تجنب الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري وكذلك تُخفض من مستوى السكر في الدم إلى المعدلات الطبيعية. 
 
لذلك من المهم جدا
 •  تخفيف الوزن في حالة زيادة الوزن أو السمنة.
• ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني لمدة ٣٠ دقيقة في اليوم على الأقل تُنشط الدورة الدموية والقلب وتُحسِّن مستوى الكولسترول وضغط الدم.
• استخدام الحبوب المنظمة (وهي من علاجات السكري) التي تزيد من تحسس الخلايا للإنسولين تساعد في الوقاية من الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري لكن يعتمد ذلك على العمر والوزن ونوع العلاج.
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر
 
المعدل الطبيعي
ماقبل السكر
السكري
 تحليل السكر صائم
99 أو أقل
100 – 125
126 أو أكثر
 تحليل تحمل الجلوكوز
139 أو أقل
140 – 199
200 أو أكثر

FIND FLASH MEDICAL INFO SEARCH HERE 

WHY TO STOP EATING RED MEAT

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *